مقالات اخرى
- صدارة تعلن عن تعيين إبراهيم النتيفي عضواً في مجلس إدارتها
- "صدارة" تشارك في منتدى جيبكا السنوي السابع عشر
- 300 ألف ريال من "صدارة" دعماً للحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
- صدارة تعلن عن تعيين ماركو تن بروجنكيت عضواً في مجلس إدارتها
- شركة صدارة للكيميائيات تعلن عن تشغيل خطي أنابيب أكسيد الإيثيلين (EO) وأكسيد البروبيلين (PO) ومحطة التوزيع في مجمع الصناعات الكيميائية والتحويلية "بلاسكيم".
مدينة الجبيل الصناعية، السعودية، 26 نوفمبر 2020م -- أقامت شركة صدارة في وقت سابق من هذا الشهر فعالية "اليوم التقني" والتي تعتبر الأولى من نوعها للشركة، حيث جمعت كلً من الإدارة التنفيذية والمهندسين وغيرهم من المهنيين في صدارة. وتأتي الفعالية كمنصة تربط بين المهنيين في الشركة لتبادل الخبرات والأفكار المبتكرة وقصص النجاح. نٌظم الحدث كجزء رئيسي من "برنامج صدارة للإثراء التقني"، ونظراً لظروف جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، فقد تقرر إقامة الفعالية افتراضياً هذا العام باستخدام أحدث التقنيات الرقمية.
"برنامج صدارة للإثراء التقني" هو مبادرة جديدة تم إطلاقها في أوائل عام 2020 لتوفير فرصة لتبادل المعرفة التقنية والابتكارات والخبرات بين المتخصصين في الشركة بهدف تعزيز تبادل أفضل الأساليب في مختلف المجالات، ومن ثم دعم رحلة صدارة لتبوأ مركزها كمنظمة رائدة من الطراز العالمي.
جرت أحداث الفعالية على مدار يومين في بث مباشر حيث تضمنت كلمات افتتاحية من الإدارة العليا في صدارة ومتحدثين ضيوف من خارجها، وعروضاً تقنية من قبل موظفي الشركة. ، بالإضافة إلى جلسات تدريبية افتراضية تفاعلية. بلغ إجمالي جلسات الفاعلية 59 جلسة شارك فيها أكثر من 60 متحدثًا وسجل للحضور أكثر من 900 موظف.
وبهذه المناسبة صرح الرئيس التنفيذي لشركة صدارة د. فيصل الفقير بأن برنامج صدارة للإثراء التقني يأتي تماشياً مع رؤية ورسالة الشركة مواكبةٍ رؤية المملكة 2030. وقد استهل د. الفقير الحدث بكلمة افتتاحية قائلاً: "إن مساهمات الخبراء تُظهر التفكير الإبداعي والحلول التقنية المبتكرة التي لا تزال تدفع صدارة إلى الأمام كشركة رائدة في مجال التكنولوجيا في المملكة العربية السعودية". وأضاف: "إن الواقع يلقي بمسؤولية كبيرة على القادة، حيث أنهم بحاجة إلى تعزيز وفهم قدرات الابتكار لدى الموظفين وبالتالي رفع سقف التوقعات إلى أقصى إمكاناتهم".
وعلق بعد الحدث نائب الرئيس لشؤون التصنيع والهندسة في شركة صدارة، السيد واين مويل، قائلاً: "كان هذا أول تجمع لبرنامج صدارة للإثراء التقني والذي نستضيفه داخل الشركة، ومنذ البداية طالبنا الموظفين بتقديم عروضهم وأوراق عملهم في مجال التقنية، وبالفعل كان الاهتمام استثنائياً. وقد انعكس ذلك من خلال جودة العروض والمرونة في تحضير الجلسات الافتراضية، والتي حضرها أكثر من 900 موظف. تهانينا لفريقنا المنظم وللمتحدثين على هذه الفاعلية الممتازة. ونحن، كقادة، سوف نبذل كل ما في وسعنا من أجل خلق وتعزيز ثقافة الابتكار المستمر مدركين مدى أهمية تمكينها لموظفينا الموهوبين".
ومن جهته، قال مدير إدارة الهندسة ورئيس لجنة "برنامج صدارة للإثراء التقني"، د. محمد آل ربيع، "مع انتقال صدارة إلى مستوى جديد من التشغيل المستقر، تتطلب هذه المرحلة حالة ذهنية جديدة يصاحبها أدوات وأهداف تناسبها. إن فعالية اليوم التقني لبرنامج صدارة للإثراء التقني هي إحدى أدواتنا الهامة للاستفادة من التعلم وتبادل المعرفة والخبرات بين الموظفين الفنيين داخل صدارة. نحن نقدم دعمنا المستمر للتطوير التقني وإشراك موظفينا ونتطلع إلى ابتكارات جديدة ومزيد من المشاركات في البرنامج بالمستقبل. وإنني ممتن لجميع من طوروا وقدموا 248 تحسيناً تقنياً وحلوللًمبتكرة إلى لجنة برنامج الإثراء التقني في صدارة ".
وركز المشاركون في هذا الحدث التقني على أربعة مجالات رئيسية هي: التميز التشغيلي، والتقنيات الصناعية المبتكرة، وسلامة الأصول الكلية وموثوقيتها، والتدريب والتعلم. كما شملت العروض، وأوراق العمل الفنيةالمقدمة مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك التميز التصنيعي والتشغيلي؛ تقنيات التشغيل؛ الأمن السيبراني؛ تقنيات الثورة الصناعية الرابعةالتي تهتم بتوظيف التقنيات في عديد من المجالات مثل الأتمتة، وأجهزة الكيمياء التحليلية، وتحسين الأداء، والاستدامة، والعلوم البيئية.
رؤية صدارة: " ريادة تطوير صناعة الكيميائيات عبر خلق قيمة مضافة لصدارة والمملكة العربية السعودية والعالم".
رسالة صدارة: " تَبَّني التقنيات المبتكرة والتميز التشغيلي لانتاج كيميائيات تُمَّكِن من تصنيع منتجات ذات قيمة مضافة، تحسين جودة الحياة، وتنويع النشاط الاقتصادي للمملكة. "
"برنامج صدارة للإثراء التقني" هو مبادرة جديدة تم إطلاقها في أوائل عام 2020 لتوفير فرصة لتبادل المعرفة التقنية والابتكارات والخبرات بين المتخصصين في الشركة بهدف تعزيز تبادل أفضل الأساليب في مختلف المجالات، ومن ثم دعم رحلة صدارة لتبوأ مركزها كمنظمة رائدة من الطراز العالمي.
جرت أحداث الفعالية على مدار يومين في بث مباشر حيث تضمنت كلمات افتتاحية من الإدارة العليا في صدارة ومتحدثين ضيوف من خارجها، وعروضاً تقنية من قبل موظفي الشركة. ، بالإضافة إلى جلسات تدريبية افتراضية تفاعلية. بلغ إجمالي جلسات الفاعلية 59 جلسة شارك فيها أكثر من 60 متحدثًا وسجل للحضور أكثر من 900 موظف.
وبهذه المناسبة صرح الرئيس التنفيذي لشركة صدارة د. فيصل الفقير بأن برنامج صدارة للإثراء التقني يأتي تماشياً مع رؤية ورسالة الشركة مواكبةٍ رؤية المملكة 2030. وقد استهل د. الفقير الحدث بكلمة افتتاحية قائلاً: "إن مساهمات الخبراء تُظهر التفكير الإبداعي والحلول التقنية المبتكرة التي لا تزال تدفع صدارة إلى الأمام كشركة رائدة في مجال التكنولوجيا في المملكة العربية السعودية". وأضاف: "إن الواقع يلقي بمسؤولية كبيرة على القادة، حيث أنهم بحاجة إلى تعزيز وفهم قدرات الابتكار لدى الموظفين وبالتالي رفع سقف التوقعات إلى أقصى إمكاناتهم".
وعلق بعد الحدث نائب الرئيس لشؤون التصنيع والهندسة في شركة صدارة، السيد واين مويل، قائلاً: "كان هذا أول تجمع لبرنامج صدارة للإثراء التقني والذي نستضيفه داخل الشركة، ومنذ البداية طالبنا الموظفين بتقديم عروضهم وأوراق عملهم في مجال التقنية، وبالفعل كان الاهتمام استثنائياً. وقد انعكس ذلك من خلال جودة العروض والمرونة في تحضير الجلسات الافتراضية، والتي حضرها أكثر من 900 موظف. تهانينا لفريقنا المنظم وللمتحدثين على هذه الفاعلية الممتازة. ونحن، كقادة، سوف نبذل كل ما في وسعنا من أجل خلق وتعزيز ثقافة الابتكار المستمر مدركين مدى أهمية تمكينها لموظفينا الموهوبين".
ومن جهته، قال مدير إدارة الهندسة ورئيس لجنة "برنامج صدارة للإثراء التقني"، د. محمد آل ربيع، "مع انتقال صدارة إلى مستوى جديد من التشغيل المستقر، تتطلب هذه المرحلة حالة ذهنية جديدة يصاحبها أدوات وأهداف تناسبها. إن فعالية اليوم التقني لبرنامج صدارة للإثراء التقني هي إحدى أدواتنا الهامة للاستفادة من التعلم وتبادل المعرفة والخبرات بين الموظفين الفنيين داخل صدارة. نحن نقدم دعمنا المستمر للتطوير التقني وإشراك موظفينا ونتطلع إلى ابتكارات جديدة ومزيد من المشاركات في البرنامج بالمستقبل. وإنني ممتن لجميع من طوروا وقدموا 248 تحسيناً تقنياً وحلوللًمبتكرة إلى لجنة برنامج الإثراء التقني في صدارة ".
وركز المشاركون في هذا الحدث التقني على أربعة مجالات رئيسية هي: التميز التشغيلي، والتقنيات الصناعية المبتكرة، وسلامة الأصول الكلية وموثوقيتها، والتدريب والتعلم. كما شملت العروض، وأوراق العمل الفنيةالمقدمة مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك التميز التصنيعي والتشغيلي؛ تقنيات التشغيل؛ الأمن السيبراني؛ تقنيات الثورة الصناعية الرابعةالتي تهتم بتوظيف التقنيات في عديد من المجالات مثل الأتمتة، وأجهزة الكيمياء التحليلية، وتحسين الأداء، والاستدامة، والعلوم البيئية.
رؤية صدارة: " ريادة تطوير صناعة الكيميائيات عبر خلق قيمة مضافة لصدارة والمملكة العربية السعودية والعالم".
رسالة صدارة: " تَبَّني التقنيات المبتكرة والتميز التشغيلي لانتاج كيميائيات تُمَّكِن من تصنيع منتجات ذات قيمة مضافة، تحسين جودة الحياة، وتنويع النشاط الاقتصادي للمملكة. "